الاثنين، 14 مايو 2012

بحثا عن لحظة تلهمك ..

لحظةُ الإلهام لا تتعلق بعالم الكتابة فقط، أن تكون مُلهَما يعني أن يكون إحساسك بـ "الحياة" عاليا جدا حدّ التحرر من قوانين الجاذبية، ربما هي مشاعر طائرٍ يحلّق، يتأمل، يتخيّل، يندهش ...






أفكّر كثيرا : ما الذي يلهمني ؟


طفل يستيقظ صباحا بمزاج رائق للعب، لا يفكر لحظتها بوجبة إفطار مملة، ينهمك وسط ألعابه ويغمره شعورٌ خفي بالامتنان.
شارع مزدحم بالسيارات، أحدهم ينوي عبور خط المشاة، وحين تضيء له الإشارة الخضراء يمشي بحيوية كأنه يتأهب للرقص.
فتاة ترسم، بنيّة التخفف من توترها. 


هناك المزيد من اللحظات، يحتاج الأمر إلى ذهنٍ صاف لاستدعاءها.