من أقسى الأمور التي يمكن أن تصادف أي شخص، هو تباين مواقفه في زمنين مختلفين قد يكونان قصيرين ..
مثلا ..
أن أشكو اليوم من ضغوط العمل، ولكني في زمنٍ آخر أشعرُ بالحنين للحظاته المرهقة
وأفكر لو أني استمتعت أكثر بهذا الشقاء !
لو أني حوّلته للعبة مسليّة تغني الوقت بدلا من أن تجرح انسيابه ..
By Dill Pixels
أجدني– اليوم – أشد اقترابا من حافة القلق، و التشوّش، والتساؤل ...
أبحث عن الكائن الذي يجدّد النشاط، يرفّه، ينقّي.
هل هو كائنٌ مستقل يمكن أن يضيع ؟ طاقة خارجية تستحق الانتظار ؟
ليس بالضرورة، هذا كلامٌ غارق في التنظير.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق