‏إظهار الرسائل ذات التسميات بيتُ الأخطاء. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات بيتُ الأخطاء. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 4 نوفمبر 2011

خطأ رقم 07



مثل جندي فوّت عليه قتل عدوه ذات فرصة، ثم التقى به مجددا في معركةٍ خاسرة.
أنا أيضا.
أضعتُ تلك الفرصة الثمينة، كي أقتلك داخل قلبي.
وحين مرّ الوقت، أدهشني كيف تمكّنتَ من النمو، هناك، كشجرة.


* حقوق الصورة محفوظة لـ Shorty

الجمعة، 15 يوليو 2011

خطأ رقم 08


من أقسى الأمور التي يمكن أن تصادف أي شخص، هو تباين مواقفه في زمنين مختلفين قد يكونان قصيرين ..
مثلا ..
أن أشكو اليوم من ضغوط العمل، ولكني في زمنٍ آخر أشعرُ بالحنين للحظاته المرهقة
وأفكر لو أني استمتعت أكثر بهذا الشقاء !
لو أني حوّلته للعبة مسليّة  تغني الوقت بدلا من أن تجرح انسيابه ..

By Dill Pixels 

أجدني– اليوم – أشد اقترابا من حافة القلق، و التشوّش، والتساؤل ...


أبحث عن الكائن الذي يجدّد النشاط، يرفّه، ينقّي.

هل هو كائنٌ مستقل يمكن أن يضيع ؟ طاقة خارجية تستحق الانتظار ؟


ليس بالضرورة، هذا كلامٌ غارق في التنظير.

.

.
ما أريده فعلا، أن أكون أكثر قوة. هذا يكفي.  

الأحد، 3 يوليو 2011

خطأ رقم 09



أفتقدك
لا لأني أريد لقاءً
لكني - مع الشعورِ بالفقد- أرتاحُ جدا
وأشعرُ أني أفضل 
وأعرفُ نفسي أكثر !