بيتُ القلب
قلبي. هل في الدنيا بيتٌ أكثر أمانا من القلب ؟ "ابراهيم الكوني"
الأربعاء، 29 يونيو 2011
في حضرة النائم بلطف
لماذا يثير منظر طفلٍ نائم، كل هذا الشجن ؟
الحيوية الغائبة، مؤقتا.
اللعب المتوقف، مؤقتا.
الحياة – بكل أَلَقها وغرورها وعبثيتها – تذوب في العينين الغافيتين، مؤقتا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق