عزيزي المدير
لا تتخيل حجم الزهد الذي أشعرُ به
تجاهك وتجاه مؤسستك.
تسأل: ما المشكلة ؟
أجيب: كل شيء "تمام" !
أتدري لماذا ؟
لثقتي الأكيدة بأن شيئا لن يتغير
لن يجدي
لن يجلب أي منفعة
إذا كان كل شيء يتبدّل
ويتحوّل، فأنت تجسّد أروع مثال لـ ما يمكنُ أن يعنيه "الثبات".
( لا أدري هل تمكنت من إخفاء
السخرية، أم أني أفلتُّـها )
اليوم، وصلني هذا الايميل ردا على
التقرير الذي طلبته:
Thanks Fatima
هذه أعلى درجات الرضا، هذا تعبيرك عن
الامتنان، في حده الأقصى !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق