الخميس، 24 نوفمبر 2011

رسالة (7)



عزيزي المدير

لا تتخيل حجم الزهد الذي أشعرُ به تجاهك وتجاه مؤسستك.
تسأل: ما المشكلة ؟
أجيب: كل شيء "تمام" !

أتدري لماذا ؟
لثقتي الأكيدة بأن شيئا لن يتغير
لن يجدي
لن يجلب أي منفعة
إذا كان كل شيء يتبدّل ويتحوّل، فأنت تجسّد أروع مثال لـ ما يمكنُ أن يعنيه "الثبات".
( لا أدري هل تمكنت من إخفاء السخرية، أم أني أفلتُّـها )

اليوم، وصلني هذا الايميل ردا على التقرير الذي طلبته:
Thanks Fatima

هذه أعلى درجات الرضا، هذا تعبيرك عن الامتنان، في حده الأقصى !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق